منتدى الازهري |
اهلا بك ايها الزائر الكريم انت الآن فى منتدى الازهري منتدى دينى وطبى ونتشرف بوجودك معنا ونزداد شرفا اذا قمت بالتسجيل معنا نهج المنتدى قران وسنه بفهم سلف الأمه -نتمنى لك قضاء وقت عامر بطاعه الله |
منتدى الازهري |
اهلا بك ايها الزائر الكريم انت الآن فى منتدى الازهري منتدى دينى وطبى ونتشرف بوجودك معنا ونزداد شرفا اذا قمت بالتسجيل معنا نهج المنتدى قران وسنه بفهم سلف الأمه -نتمنى لك قضاء وقت عامر بطاعه الله |
|
أهلا وسهلا بك إلى منتدى الازهري. |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم نود ان نلفت انتباهك ان التسجيل مجاني في منتدى الازهري للتسجيل اضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى والاستفادة من الدورات التعليمية وجديد المواضيع او لديك اي مشكلة وتريد المساعدة العاجلة مجانا بمجرد تسجيلك، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
شاطر |
الأربعاء يناير 05, 2011 7:39 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: سنن مهجوره الأربعاء يناير 05, 2011 7:39 pm سنن مهجوره بسم الله الرحمان الرحيم سنن مهجورة في الطهارة 1- المضمضة والاستنشاق ثلاث مرات بكف واحد : عن عبد الله رضي الله عنه في صفة وضوء رسول الله « أنه أفرغ من الإناء على يديه فغسلها ثم غسل أو مضمض واستنشق من كف واحدة ففعل ذلك ثلاثا ً ثم قال: هكذا وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم البخاري (191) مسلم (235) . وقال النووي ( في هذا الحديث دلالة ظاهرة للمذهب الصريح المختار أن السنة في المضمضة والاستنشاق أن يكون بثلاث غَرفاتٍ يتمضمض ويستنشق من كل واحدة منها) شرح مسلم (2/124) . 2- المبالغة في الاستنشاق : [b][size=16][b][size=16]عن لقيط بن صبرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «أسبغ الوضوء ، وخلل بين الأصابع ، وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائما ً» رواه أبو داود ،والترمذي قال الإمام الصنعاني في سبل السلام (1/47) ( والحديث دليل على المبالغة في الاستنشاق لغير الصائم ، وإنما لم يكن في حقه المبالغة لئلا ينزل إلى حلقه ما يفطره ، ودل ذلك من أن المبالغة ليست بواجبة ، إذ لو كانت واجبة لوجب عليه التحري ولم يجز له تركها ) أ.هـ [size=16]3- استخدام السواك عند الوضوء :[b] عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال « السواك مطهرة للفم ، مرضاة للرب» علقه البخاري في صحيحه (2/274) ووصله أحمد (6/47) والنسائي (1/50) وإسناده صحيح (الإرواء 1/105) ولا يخفى أن نذكر ما قاله العلامة الصنعاني في سبل السلام (قال في البدر المنير: قد ذكر في السواك زيادة على مائة حديث ، فواعجبا ً لسنة تأتي فيها الأحاديث الكثيرة ثم يهملها كثير من الناس ، بل كثير من الفقهاء فهذه خيبة عظيمة ) ا.هـ وقد ورد في الأحاديث الحث على السواك وشدة الترغيب فيه وحرص النبي صلى الله عليه وسلم عليه حتى في آخر لحظات حياته وهو في سكرات الموت . وأما المواضع التي يتأكد بها السواك فهي ؛ عند الوضوء : عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (لولا أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء) رواه النسائي عند الصـلاة وحتى صلاة الجنائز : عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم» لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة. «رواه البخاري (2/299) ومسلم (1/151) عند الانتباه من النوم : لحديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال « كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك » رواه البخاري (1/98 ) ومسلم (1/220) ومعنى : يشوص فاه ، أي : يغسله ويدلكه . عند تغير رائحة الفم: وذلك عند تغير رائحة الفم سواء كان التغير بأكل ما له رائحة كريهة أو بسبب طول الجوع أو العطش أو طول السكوت أو غير ذلك : لأنه إذا كان السواك مطهرة للفم فإن مقتضى ذلك أن يتأكد السواك متى احتاج الفم إلى التطهير لحديث عائشة رضي الله عنها : « السواك مطهرة للفم مرضاة للرب »رواه النسائي وأحمد عند قراءة القرآن : عن سمرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال « طيبوا أفواهكم بالسواك فإنها طرق القرآن » رواه ابن ماجه وقال السيوطي : حديث حسن وصححه الألباني ، صحيح الجامع الصغير وعند دخول المنزل : للالتقاء بالأهل والاجتماع بهم كما ثبت من حديث عائشة رضي الله عنها أنها سئلت : بأي شيء يبدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل بيته ، قالت : « كان إذا دخل بيته بدأ بالسواك » رواه مسلم (1/220) عند الغسل : كان صلى الله عليه وسلم قبل أن يغتسل يتوضأ ويستخدم عليه الصلاة والسلام السواك عند وضوءه ويستحب لمن أحب أن يغتسل كغسل النبي صلى الله عليه وسلم أن يستاك. عند دخول المسجد : لأنه من تمام الزينة التي أمر الله بها عند كل مسجد ، قال تعالى ( يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد ) ، ولما فيه من حضور الملائكة واجتماع المصلين . عند الاحتضار : قالت عائشة رضي الله عنها دخل علي عبد الرحمن ، وبيده السواك ، وأنا مسندة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فرأيته ينظر إليه ، وعرفت أنه يحب السواك ، فقلت : آخذه لك ؟ فأشار برأسه : أن نعم . فتناولته ، فاشتد عليه ، وقلت : ألينه لك ؟ فأشار برأسه : ( أن نعم ) . فلينته ، فأمره ، وبين يديه ركوة أو علبة - يشك عمر - فيها ماء ، فجعل يدخل يديه في الماء فيمسح بهما وجهه ، يقول : « لا إله إلا الله ، إن للموت سكرات » . ثم نصب يده ، فجعل يقول« اللهم في الرفيق الأعلى » . حتى قبض ومالت يده ومن هذا الحديث نستدل أن آخر عمل عمله النبي عليه الصلاة والسلام هو السواك لشدة حبه له. رواه البخاري في الجامع الصحيح -4449 وقد ذكر أهل العلم ومنهم فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي حفظه الله أن من فوائد السواك أنه يذكر الشهادة عند الموت. [b]يوم الجمعة : قال صلى الله عليه وسلم (إن هذا يوم جعله الله عيدا للمسلمين ، فمن جاء إلى الجمعة فليغتسل ، و إن كان طيب فليمس منه ، وعليكم بالسواك ) الراوي: عبيد بن السباق و ابن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2258 في جميع الأوقات مثل النعاس أو كثرة الكلام : لقوله صلى الله عليه وسلم عن عبد الله بن عباس (لقد أمرت بالسواك حتى ظننت أنه ينزل على فيه قرآن أو وحي . لقد أمرت بالسواك حتى خشيت أن يوحى إلي فيه شيء) صحيح الترغيب 213، حديث حسن لغيره – حدثه الألباني وقد قال ابن القيم في فوائد السواك : يقول ابن قيم الجوزية في كتابه الطب النبوي ( وفي السواك عدة منافع : يطيب الفم ، ويشد اللثة ، ويقطع البلغم ، ويجلو البصر ، ويذهب بالحَفَر ويُصحّ المعدة ، ويصفي الصوت ، ويعين على هضم الطعام ، ويسهل مجاري الكلام ، وينشط للقراءة والذكر والصلاة ، ويطرد النوم ، ويرضي الرب ، ويعجب الملائكة ويكثر الحسنات ومتى استعمل باعتدال ، جلي الأسنان ، وقوى العمود ، وأطلق اللسان ، وطيب النكهة ، ونقي الدماغ ، وشهي الطعام ، وأجود ما استعمل مبلولا ًبماء الورد) وكل هذه الأحاديث وهذه الفوائد ثابتة في السواك ولا زال الكثير يُقصَّر في هذه السنة وقال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في فتاويه (13/17) ( وينبغي أيضا ً أن يغسل السواك وينظفه ، لا كما يفعله كثير من الناس اليوم ، تجده يستاك بسواكه ولا يغسله ، فتبقى الأوساخ متراكمة في هذا السواك ، فلا يزيده التسوك إلا تلويثاً ) 5- الوضوء قبل الغسل من الجنابة : [size=16][b]عن عائشة رضي الله عنها قالت: « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اغتسل من الجنابة غسل يديه ثم توضأ وضوءه للصلاة ثم يغتسل.... « رواه البخاري (272) ومسلم (316) قال الحافظ ابن دقيق العيد في إحكام الأحكام شرح عمدة الأحكام (1/92): قولها (وتوضأ وضوءه للصلاة ) يقتضي استحباب تقديم الغسل لأعضاء الوضوء في ابتداء الغسل ولا شك في ذلك وقد بوب على الحديث الإمام البخاري بقوله باب الوضوء قبل الغسل فقال شارحه الحافظ ابن حجر (أي استحبابه) فتح الباري (1/429) 6- استحباب الوضوء للجنب إذا أراد الأكل أو النوم : عن عائشة رضي الله عنها قالت: « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان جنباً فأراد أن يأكل أو ينام توضأ وضوءه للصلاة » رواه مسلم (305/22) [size=16]7- استحباب الوضوء لمن أراد العود لمجامعة أهله : عن سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا أتى أحدكم أهله ثم أراد أن يعود فليتوضأ » رواه مسلم (308) وقال النووي في الشرح (2/222) أنه يجوز للجنب أن ينام ويأكل ويشرب ويجامع قبل الاغتسال . وهذا مجمع عليه وأجمعوا على أن بدن الجنب وعرقه طاهران. وفيها أنه يستحب أن يتوضأ ويغسل فرجه لهذه الأمور كلها ولا سيما إذا أراد أن يجامع من لم يجامعها ) أ.هـ [/size][/b][/size][/b] 8- سنة الوضوء : [size=16]عن عقبة بن عامررضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « ما من أحد يتوضأ فيحسن الوضوء ويصلي ركعتين يُقبل بقلبه ووجهه عليهما إلا وجبت له الجنة» رواه مسلم وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لبلال رضي الله عنه عند صلاة الفجر « يا بلال حدثني عن أرجى عمل عملته في الإسلام فإني سمعت دف نعليك بين يدي في الجنة ، قال بلال ما عملت عملا أرجى عندي إلا أني لم أتطهر طهوراً في ساعة أو نهار إلا صليت بهذا الطهور ما كتب الله لي أن أصلي » متفق عليه. وفي جامع الترمذي : يقول بلال ما أذنت أذان إلا صليت ركعتين ، وما أصابني حدث إلا توضأت عندها ورأيت أن لله علي ركعتين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بهما . ومن هذا يستحب للإنسان أنه إذا توضأ يصلي ركعتين وهذه الصلاة تعتبر من ذوات الأسباب وتصلى في أوقات النهي . 10-ترك المسح على الخفين أو الجوربين : [size=16]عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: «وضأت النبي صلى الله عليه وسلم فمسح على خفيه وصلى» البخاري (375) وعنه كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فأهويت لأنزع خفيه فقال : « دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين ، فمسح عليهما » البخاري ومسلم والمسح على الخفين من باب التيسير وعدم المشقة على سنن مهجورة في الصلاة 1-متابعة المؤذن والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وسؤال الوسيلة له : عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول « إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ، ثم صلوا عليَّ ، فإنه من صلى عليَّ صلاة صلى الله عليه عشراً، ثم سلوا الله لي الوسيلة ، فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله ، وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة» مسلم (384) وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : «من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة ، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته ، حلت له شفاعتي يوم القيامة» البخاري (614) 2- قول رضيت بالله رباً وبمحمداً صلى الله عليه وسلم رسولاً وبالإسلام ديناً: عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من قال حين يسمع المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، وأن محمدا ً عبده ورسوله ، رضيت بالله ربا ، وبمحمد رسولا ً، وبالإسلام دينا ً ، غفر له ذنبه» رواه مسلم (386) اسالكم الدعاء منقول اخوكم فى الله شريف عبد المنعم البنا[/size][/size][/size][/b][/size][/b][/size][/b]
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الأحد يناير 16, 2011 11:29 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: سنن مهجوره الأحد يناير 16, 2011 11:29 am
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|