منتدى الازهري |
اهلا بك ايها الزائر الكريم انت الآن فى منتدى الازهري منتدى دينى وطبى ونتشرف بوجودك معنا ونزداد شرفا اذا قمت بالتسجيل معنا نهج المنتدى قران وسنه بفهم سلف الأمه -نتمنى لك قضاء وقت عامر بطاعه الله |
منتدى الازهري |
اهلا بك ايها الزائر الكريم انت الآن فى منتدى الازهري منتدى دينى وطبى ونتشرف بوجودك معنا ونزداد شرفا اذا قمت بالتسجيل معنا نهج المنتدى قران وسنه بفهم سلف الأمه -نتمنى لك قضاء وقت عامر بطاعه الله |
|
أهلا وسهلا بك إلى منتدى الازهري. |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم نود ان نلفت انتباهك ان التسجيل مجاني في منتدى الازهري للتسجيل اضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى والاستفادة من الدورات التعليمية وجديد المواضيع او لديك اي مشكلة وتريد المساعدة العاجلة مجانا بمجرد تسجيلك، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
شاطر |
الأربعاء يونيو 01, 2011 1:44 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: من اى الاصناف انت الأربعاء يونيو 01, 2011 1:44 am من اى الاصناف انت اخى فى الله اختى فى الله من اى الاصناف انت بعد هذه الأحداث المتتابعة، وهذه الأحوال المتقلبة، يتبين للناظر فيها فوائد وعبر، والله سبحانه وتعالى لما ذكر إجلاءه تبارك وتعالى لبني النظير في سورة الحشر قال عز وجل : {هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ}. ولقد رأيت في هذه الأحداث أن الناس على أصناف ثلاثة، أرجو أن كل واحد منا يصنف نفسه من أي هذه الأصناف هو فكل أدرى بنفسه: الصنف الأول: هو الذي لا تهمه إلا نفسه، فلا يفكر إلا في نفسه، ولا يهتم إلا بنفسه، ولا يريد الفوز والربح إلا لنفسه، ولا يعنيه غيره، ولا المجتمع من حوله، وهذا الصنف – لا كثره الله- موجود بين الناس، يعيش معهم ويخالطهم، ويتعامل معهم، لكنه إن تعامل مع الناس غشهم، وخادعهم، وكل همه، وغاية أهدافه، أن يصل هو للقمة، ولو على أكتاف الناس، فأهم ما يريد هو نفسه، قد يغش في بيعه، ويطفف في مكياله، ويقاطع إخوانه، ولو تدمر المجتمع بأسره، إذا كان سيربح، فهل أنت من هذا الصنف أخي في الله أو لا؟ هذا الصنف يعيش بيننا، ويتعامل معنا، ويتحدث إلينا، وهم طائفة من الناس قد أهمتهم أنفسهم، لا يعني لهم المجتمع إلا درجات سلم يصعد عليها ليصل القمة، ولذا تراه لا يهتم إلا بمكاسبه هو، وكيف يربح، وكيف يأخذ ما بأيدي الناس، وكيف يكون أغنى الناس، وأعلى الناس، وقد وجد هذا الصنف من القدم، فها هو أستاذهم أبليس أخزاه الله، يتكبر على أوامر الله، ويتعالى على آدام عليه السلام، ثم لا يرضى أن يدخل النار وحده، {قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ * إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ * قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ} هناك من الناس من تتلمذ على هذا اللعين، وتعلم منه، فأصبح لا هم له إلا أن يخسر الناس، وأن يذل الناس، وأن يكون هو الأعلى وغيره الأدنى، ليأتي المثل الآخر لهذا الصنف، فرعون لعنه الله، يذل الناس، يستعبدهم، ويتعالى عليهم، لأن همه نفسه، وهدفه العلو على الناس بنفسه، لذلك قال: {قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ} الهدف هو العلو، والتعالى، والصعود، ولو على حساب قتل الناس، واستعبادهم واستذلالهم. لا يضر أصحاب هذا الصنف، أن يدمروا المجتمع، وأن يبيدوا الأخلاق والقيم، ولا أن يخسر الناس ولو حياتهم، المهم أن يرقى هو، وأن يربح، وأن يعلو بنفسه، لذلك تراهم يطففون المكيال وصدق الله {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ * الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ * وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ} يأخذون حقوقهم كاملة، وافية، لا نقص فيها، لكنهم لا يعطون غيرهم حقوقهم، ولا يكملون لهم كيلهم، ولا يوفون لهم نصابهم. كذلك يعطون الناس ما لا يرضونه لأنفسهم لذا حذر الله عباده من ذلك فقال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ}. هذا الصنف يا عباد الله قد يغش في تجارته، ويخل بأمانته، ويفرط في وظيفته، المهم أن يربح، وأن يأخذ الأموال والمصالح، بأي طريق، قد يدفن الأودية ويجعلها أراضي ويبيعها للناس، قد يجلب للمجتمع الدمار، والفساد، فيبيع المخدرات، والمسكرات، وينشر الشر والفساد، المهم أن يربح ولو خسر المجتمع بأكمله، بل بعضهم أدخل من أصحاب هذا الصنف أولئك الذين شعارهم "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل" يعني ما وصلني من المال لا رد له ولو كانت البضاعة المباعة فاسدة، أو تالفة أو غير صالحة، لأن المهم نفسي وفقط، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : "... ولا تُصَرُّوا الإبل والغنم فمن ابتاعها بعد ذلك فهو بخير النظرين بعد أن يحلبها فأن رضيها أمسكها وإن سخطها ردها وصاعا من تمر". هؤلاء لا يأمرون بمعروف، ولا ينهون عن منكر، همهم أنفسهم لا يضرهم من ضل، كأني بكم تتذكرون قول البارئ عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ} فيظن أن المعنى عليك بنفسك، أصلحها، واحفظها ولا شأن لك بغيرك، وهذا فهم خاطئ، قد نبه إليه أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه، فقال: "يا أيها الناس إنكم تقرءون هذه الآية (يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم) وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن الناس إذا رأوا ظالما فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه". هؤلاء يا إخواني لا ينفعون الأمة بشيء، ولايزيدونها إلا سوءاً وذل، يعيشون لأنفسهم، ويموتون لأنفسهم، هؤلاء شعارهم "نفسي نفسي" وقد نبذهم المجتمع، بل جاء الإسلام لتخليص الناس من هذا الخلق السيء، فجعل الناس أخوة، { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}، وقال صلى الله عليه وسلم " المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا" هل رأيتم أو مر بكم لبنة (بلكة) خرجت من البنيان وقالت: أنا لا شأن لي بهذا الجدار، ولم أتحمل ما فوقي من البنيان؟ أم أن البينان متماسك بعضهم يحمل بعض، وبعضه شد بعض، وهكذا المؤمن، وإلا فلا خير فيه. وقال صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" هل يمكن أن تأتي القدم عندما يصاب الإنسان بالتهاب اللوزتين، فتقول أنا ما شأني بهذا الجزء من الجسم، هو الذي مرض أما أنا ففي صحة وعافية، وأنا مستقل في الجزء السفلي للجسد، وهما في الجزء العلوي وكل وشأنه؟ ما رأينا ولا سمعنا هذا، وهكذا فليكن المؤمن. لقد شرع الله الزكاة، وأوجبها في أموال الأغنياء للفقراء، لماذا؟ لئلا يكون الغني مستبد بماله، والفقير يأن من الجوع، يقول صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه (أو قال لجاره) ما يحب لنفسه" فهل أنت من هؤلاء الذين كمل إيمانهم بهذه الصفة، فتحب لأخوانك ما تحب لنفسك، أم أنك من أولئك الذين همهم أنفسهم، ولا شأن لهم بغيرهم؟ ويقول صلى الله عليه وسلم : "ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به". إذاً هذا الصنف موجود، وكثير هم، الذين لا هم لهم إلا أنفسهم، لا يعنيهم غيرهم، بل أهم شيء أن يكسب، أن يربح، أن يتفوق، لو أخل بعمله، لو فرط في أمانته، ولو على حساب الناس، بل قد يقتل الناس، ويبيدهم، على أن يبقى هو، وهذا ما يحصل في ليبيا. أمثلتهم كثير فمنهم السحرة، ومنهم تجار المخدرات، ومنهم التجار أو الذين يعملون في البيع والشراء في السيارات في الأراضي والعقارات في الملابس...إلخ، بعض الأزواج أو الزوجات،بعض الموظفين. فاحذر أن تكون من هؤلاء فإنهم شر وبلاء. الصنف الثاني: صنف يحب الخير له ولنفسه، ويسعى في الخير له ولنفسه، لا يرضى أن يغش الناس ليربح، ولا يرضى أن ينقص الكل مع الناس ويستكمله هو، بل يريد كسبه وربحه، وكذلك كسب غيره وربحه، وهذا الصنف ولله الحمد في الناس منه كثير، فهل أنت منهم؟ هذا الصنف يتألم لأخوانه، ويحمل هم أمته، ويسعى لغيره كما يسعى لنفسه، إن كان تاجراً باع على الناس ما يرجو أن يكون فيه النفع لهم، وما يؤمل أن يربحوا من ورائه، ولا مانع لديه أن يستفيد الناس بعده، وأن يجدوا الخير على يديه، لكن على أن لا يخسر هو، يؤدي عمله بكل اتقان وإخلاص، وقد يقدم خدمات زائدة على عمله، لكن بشرط ألا ينقص من راتبه شيء، ولا من حقوقه شيء، يبيع للناس ما يمكن أن يجدوا من ورائه أرباحاً لكن بشرط أن يخسر من رأس ماله وأرباحه شيء، لا يرضى الغش، لا يقبل الخداع، ولا يتعامل بالتطفيف، ولا ينقص المكاييل، يقول صلى الله عليه وسلم : "البيعان بالخيار ما لم يتفرقا فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما" فمن كان من هؤلاء بورك له في عمله وفي تجارته وفي كسبه، لأنه لا يهتم بنفسه فقط بل كذلك يهتم بالناس، ويريد لهم الخير كما يريده لنفسه، يحب لإخوانه ما يحب لنفسه، يرحم الفقراء، يعطف على المساكين، يدل على عمل الخير وإن لم يشارك فيه، لكن ليكن من أولئك الذين قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم "إن الدال على الخير كفاعله" يعمل أصحاب هذا الصنف بحديث النبي صلى الله عليه وسلم : "لا تحاسدوا ولا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا ولا يبع بعضكم على بيع بعض وكونوا عباد الله إخوانا المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره". هذا الصنف فيه خير كثير، ولكن الأفضل منه هو الصنف الثالث: هذا الصنف يفضل التعب والعناء لنفسه على أن يربح غيره، ويفضل البذل منه على أن يكسب سواه، وهذا هو أعلى الأصناف، وأميزها، وأصحابه أصحاب أنفس عالية، وأنفس زاكية، وأنفس طاهرة نقية. هذا الصنف أخواني في الله يقدم سعادة غيره على نفسه، وقد يخسر سعادته هو ليسعد غيره، وقد يتنازل عن حقوقه ليأخذ غيره حقوقه كاملة، هذا في الدنيا، أما في الآخرة فإن أجره عند الله عظيم محفوظ. أول مَثَل لهذا الصنف هم الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، فقد بذلوا كل ما في وسعهم لسعادة الناس، وأوذوا وعذبوا وعانوا لكنهم صبروا ليحققوا السعادة للناس، ولو على حساب أنفسهم، همهم الإصلاح، وهدفهم الفلاح، ليس لهم هُم فقط بل للناس، لذا كان قولهم كلهم في دعوتهم {وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ} فهم لا يريدون من الناس شيء، إنما يطلبون الأجر والثواب من الله تعالى، هذا المصطفى صلى الله عليه وسلم، يشتم، ويسب، ويرمى بالحجارة حتى تدمى عقبيه، وتكسر رباعيته، وهو يقول "بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئا"، هكذا يبذل ليربح غيره، ويعطي ليسعد سواه، وهذا ما كان عليه عليه الصلاة والسلام في حياته، وعلمه صحابته الكرام، يأتي أعرابي ضيفاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم فيرسل إلى نسائه هل لديهم طعام لضيفه؟ فيقلن: لا إلا الماء، فيقول: من يُضِيفُ هذا؟ فيأخذه أحد الأنصار، فيذهب به إلى امرأته فيقول: أكرمي ضيف رسول الله، فتقول: ما عندنا إلا طعام الصبية، فقال: هيئي طعامك وأصبحي سراجك ونومي صبيانك إذا أرادوا عشاء، ففعلت، ثم قامت إلى السراج لتصلحه فأطفأته، فأخذا يوهمانه أنهما يأكلان معه، حتى شبع، فأنزل الله: {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}. من يستطيع أن يكون من هذا الصنف؟ وهذا عبدالله بن حذافة رضي الله عنه لما أرسل إلى قيصر الروم، فسجنه هو أصحابه، ثم عرض عليه التنصر (الدخول في النصرانية) فأبى، فأراد أن يقليه في الزيت على أن يعود عن دينه، فأبى، فطلب منه أن يقلب رأسه الخبيث، على أن يطلق سراحه، فاشترط إطلاق سراح إخوانه من المسلمين، ولا بأس بأن يقبل رأس هذا الطاغية، إذا كان ينجو وينجو إخوانه، فوافق فقبل رأسه. فمن يستطيع أن يصل إلى هذا الصنف، يجوع ليشبع غيره، ويخسر ليربح سواه! إلا من زكى الله نفسه، ورفع قدره، وأصلح حاله، جعلنا الله وإياكم من أولئك. إن الناس إذا ماتوا بكي عليهم وحزن عليهم لكن ليس كل الناس، فمن الناس من موته راحة للمجتمع، وسروراً للناس، وهؤلاء هم أصحاب الصنف الأول، ومن الناس من موته فقد للأمة، وحسرة على الناس، وهؤلاء هم أصحاب الصنف الثالث، وصدق القائل: إذا ما مات ذو علم وتقوى ** فقد ثلمت من الإسلام ثلمة وموت الحاكم العدل المولى ** بحكم الشرع منقصة ونقمة وموت العابد القوام ليلاً ** يناجي ربه في كل ظلمة وموت فتى كثير الجود نحل ** فإن بقائه خصب ونعمة وموت الفارس الضرغام هدم ** فكم شدت له في الحرب عزمة فحسبك خمسة يبكى عليهم ** وباقي الناس تخفيف ورحمة وباقي الناس هم همج رعاع ** وفي إيجادهم لله حكمة
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
السبت يونيو 04, 2011 1:52 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: من اى الاصناف انت السبت يونيو 04, 2011 1:52 am
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
السبت يونيو 04, 2011 1:56 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: من اى الاصناف انت السبت يونيو 04, 2011 1:56 am
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
السبت يونيو 04, 2011 2:00 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: من اى الاصناف انت السبت يونيو 04, 2011 2:00 am
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الأحد ديسمبر 25, 2011 10:51 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: من اى الاصناف انت الأحد ديسمبر 25, 2011 10:51 am
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الأحد ديسمبر 25, 2011 12:21 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: من اى الاصناف انت الأحد ديسمبر 25, 2011 12:21 pm
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الأحد ديسمبر 25, 2011 12:48 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: من اى الاصناف انت الأحد ديسمبر 25, 2011 12:48 pm
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|