بسم الله والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين
أما بعد
سؤال مهم
هل للنصراني حجة على المولى عز وجل يوم القيامة حيث أنه جاء وكتابه محرف واخذه وهو محرف؟
الإجابة
أنه مع وجود هذا التحريف الموجود في هذا الكتاب بعهديه الجديد والقديم يوجد نصوص صريحة تفيد لإلوهية المولى عز وجل ولا يوجد فيه نص واحد يفيد إلوهية السيد المسيح ( يسوع) ولكنهم يلوا عنق النصوص ليفيدوا إلوهييته المزعومة .
أختلاف النصوص
يوجد تحريف في هذه النصوص
- نصوص تفيدعدم صلب السيد المسيح
- نصوص تفيد عدم الصلب للفداء
نصوص تفيد ببعث النبي محمد ابن عبد الله صلوات ربي وسلامه عليه
نصوص تفيد بإن بولس كاذب وهو من حرف النصرانية التي أنزلت على السيد المسيح
وإن شاء الله سوف نأخذ كل موضوع على حدة وبالتفصيل
فلذلك ليس للنصراني حجة على المولى عز وجل يوم القيامة

لا استطيع ان اقول سوى
إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ
وربنا يهدى كل اهل الكتاب